مقالات العلامة التجارية - An Overview



يعد تأثير العلامة التجارية على المبيعات نقطة مهمة لا ينبغي إهمالها. يعتقد بعض الخبراء في هذا المجال أن مايزيد المبيعات هو العلامة التجارية القوية. تتمثل الرؤية السطحية للعلامة التجارية في قصر العلامة التجارية علىاسم العلامة التجارية وشعارها.

ذلك الجزء من العلامة التجارية الذي يمكن نطقه - ما يمكن نطقه. ومن الأمثلة على ذلك التبت، والعطرية، والعجلة، وما إلى ذلك.

ط - طلب إضافة أو تغيير أي بيان لم يحدد له رسم في شأن علامة تجارية عن فئة واحدة.

وتتحقق القيمة المضافة للعلامة التجارية مقارنة بباقي العلامات، عند بلوغها درجة التميز التي لا نجدها في منتجات مماثلة لعلامات تجارية منافسة.

تشمل عيوب العلامات التجارية الخاصة فقدان السيطرة على المنتج وإنشاء منتجات منافسة.

تبدأ كل العلامات التجارية باعتبارها منتجات عادية لا فرق بينها وبين غيرها من المنتجات. ويعتمد نجاحها أو فشلها في السوق في هذه الحالة على جودتها وحجم استقطابها للجمهور المستهدف.

ولا تستعمل العلامة التجارية كأداة للتسويق فحسب، بل تعتبر أيضاً ضماناً للجودة.

تطلب كل نقابة من الأفراد وضع علامة على عناصرهم برمز مميز. اختيار المناسب تعد العلامة التجارية للمنتج، والتي تنتج الحد الأقصى من قبول المنتج، جزءًا مهمًا من عملية تطوير المنتج. مصطلح العلامة التجارية هو مصطلح تجاري.

الشعار هو صورة تمثل العلامة التجارية للشركة وهويتها، ويمكننا القول أن الشعار هو صورة بسيطة تجسد منظمةً بأكملها، كما أن وضع الهوية في صورة بسيطة ليس بالأمر السهل. يجب أن يوفر الشعار خلفيةً مثيرةً للاهتمام بشركتك، وقد ترغب في إنشاء شعار يثير مشاعرًا إيجابيةً عند المستهلكين، وتذكر أن الشعار هو تعريف عملك بطريقة مبسطة، وليس بالضرورة وصفًا حرفيًا لما تفعله الشركة. الشعار والعلامة التجارية هما أفضل صديقان

لا تعد ولا تسجل علامة تجارية الإشارات والشعارات والأعلام وغيرها الوارد بيانها أدناه: أ - الإشارات الخالية من أية صفة مميزة والتي تعد وصفا لخصائص المنتجات أو الخدمات أو تكون مجرد أسماء عادية يطلقها العرف على المنتجات أو الخدمات.

ب - كل من دون بغير حق على علاماته أو أوراقه التجارية بيانا يؤدي إلى الاعتقاد بحصول تسجيلها.

الرئيسية محليات اقتصاد عربي ودولي رياضة ثقافة تقارير وحوارات منوعات فيديوهات ألبومات آراء اضغط هنا الكتاب منتدى القراء المزيد

إن الحديث عن موضوع (الموهوب) وتسليط الضوء عليه هو ما لا يمكن اختزاله في سطور، فهو أكبر من ذلك، وما هو أكبر منه ويستحق عدم تجاهله بتاتا هو تهميش دوره وكبح جماح طموحاته وأحلامه؛ لأسباب يدركها من يمارس عليه ذاك النوع من الضغط بحسب ما يميل نحوه ويمليه عليه ضميره (إن كان على قيد الحياة). إن اتساع رقعة هذا الموضوع لا يعني أنه لن يأخذ نصيبه مني، ولكنه ما يعني أن مقال هذا اليوم قد بلغ نهاية الفصل الأول، وبإذن الله سنتابع ما تبقى منه في المرة القادمة، وحتى حين لكم مني التالي: لابد أن ندرك أن الموهوب هو من يستطيع تناول الأشياء من زوايا مختلفة؛ ليقدمها للمجتمع برؤية جديدة ستغير مجرى الأمور، وأن تميز المجتمع ونجاحه يعتمد عليه، خاصة أنه يتميز بما يملكه من أفكار متجددة يدرك كيفية تشكيلها والاستفادة منها رغم أنف الظروف، وعليه إن أدركت وجود كل من يتمتع بذلك ساعده على المرور؛ كي يقدم نسخة مشرفة سيشرفك أنك ساهمت في تنفيذها بشكل من الأشكال. - لك أيها الموهوب عليك باستثمار ذاتك دون الالتفات إلى صغائر الأمور، التي تقتحم رأسك من وقت لآخر؛ لتزاحم أفكارك، وتقحمك في معارك لا طائل منها، فهي تلك التي تشغلك وتثنيك عن إتمام ما عليك من مهام لعل أهمها بلوغ (نقطة النجاح) التي ترغب بالوصول إليها، وكل ما يمكنك فعله؛ لتحقيق ذلك يعتمد عليك أولا، فهو ما يبدأ بسعيك نحو تطوير ذاتك، وإيجاد الطرق السليمة؛ لتحسينها ومن ثم تحسين كل ما حولك، فالحصول على أفضل نسخ الحياة يعتمد على النسخة التي ستقدمها أنت، وعليه بادر بما عليك؛ لتحصل على ما هو لك، وأخيرا: انطلق وليوفقك الله يا عزيزي.

عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في العلامة التجارية:  طرق متابعة مقلد العلامة التجارية

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *